التذكير حول السؤال و الفحص السريرياستعجال
يجب أن يتكيف الفحص السريري مع حالة المصاب الذي يعاني من الألم أما حينما يمسي الفحص السريري عسيرا ، فان السؤال يأخذ مكانيته الكاملة و يتيح في نفس الوقت الثقة للمريض و خلق رابطة أمن تفتح السبيل للطبيب كي يؤدي الفحوص في حالة جيدة ، كما يعتقد ذلك مستهلا لنهج استراتيجية كشف يحدد الأعراض:
– العلاج الطبي الجاري حاليا
– السوابق الطبية و الجراحية ( خاصة سوابق جراحة فوهة الشرج و الحوض)
– سوابق استئصال الرحم ( عامل خطورة الاضطرابات المرتبطة بالحوض و نطقته)
– وضع و مراقبة الأمراض النسائية
– عدد مرات الحمل و الوضع و سبلها ( احتمال التعرض لا صابة خفية خلال عملية التوليد و التي يجب تشخيصها قبل اللجوء للجراحة )
– عبور البراز ( عدد عمليات التغيط و كيفية البراز (30)
– اخراج براز مخاطي و / أو كلوث بالدم
– صعوبة التغيط
– الشعور بوجود ورم أو ثقل في منطقة فوهة الشرج و الحوض
و نستطيع أخيرا تحديد العرض أو العراض المتعلقة بمنطقة المخرج : التسلسل الزمني (31) ، عوامل اندلاع أصناف العلاج التي تم انجازها و الفحوص الموجهة الى أصناف العلاج المفصل . و نادرا ما يوجه السؤال في مستهل الاستشارة الطبية الى البحث عن العوامل الخرافية مثل العلاقات الجنسية عبر فتحة الشرج أي الشدود الجنسي الذي يؤدي الى الاصابة ، و كذلك ادخال الأدوات ( 32) و يجب تكميل السؤال خلال أو في آخر الفحص وفق الدلائل الموفرة . يستهل الفحص الجسدي عندما يكون المصاب ممتدا على ظهره (33)
قصد مراقبة وجود أو عدم وجود ألم بطني يتم لمسه أو بروز عقيدة على مستوى الخط بالفاصل بين البطن و جدر الفخذ (34). و ما دام فحص منطقة الشرج مصدر قلق و توثر المريض ، فنحن نرجح الفحص و المريض ممتد على جنبه (35)
30-consistance des selles 31-chronologie 32-introduction d’objets 33- en décubitus dorsal 34-adénopathie inguinale 35- en décubitus latéral
تابع
PRENEZ RENDEZ VOUS