..…و كثرة هم أولئك الذين لا يعيرون اهتماما بالغا لارتفاع حرارة أجسامهم ، و ذلك لأنهم قد ينسبونها إلى حرارة الشمس ، و في أكثر من مرة ، تشاهدهم يناولون صغارهم أقراص دوليبران مثلا أوألأسبيجيك أو غيرها من العقاقير الشائعة . و قد يصبح بعد ذلك، ارتياحهم قويا ، خصوصا عند ما يرون الحرارة تنخفض و الأعراض الرمادية تختفي . و بعد ذلك يستعيد لأطفال حيويتهم و نشاطهم اليومي . بيد أن ألأمر لا يكون دائما سهلا ، بل قد يكون العلاج مغلوطا لأن الحرارة ترتفع من جديد . و الحمى التيفية عنيدة لا تختفي بدون علاج خاص و فعال يعتمد على المضادات الحيوية. و بدون ذلك تتفشى العدوى ليتولى الخوف أقرباء المصابين . و يصبح حري بهم الهرع إلى عيادات الأطباء قبل ان تفاجئهم مضاعفات العدوى كثقب ألأمعاء و غيرها من ألأضرار التي تلحق بألأعضاء النبيلة و على رأسها ألمخ.
تابع
-
PRENEZ RENDEZ VOUS
Docteur AMINE Abdelkader GASTRO CASTRO CASA PROCTO gastroentérologue casa meilleur gastro meilleur gastro casa