..
.و في أوج التفشي ، تتكاثر بكتيريا السل ومنيلا ، و قد يعجز الجسم عن مقارعة جيوشها ، و هنا يبرز نزيف من مستقيم أو أنف المصاب.
و قليلة هي ألأحيان التي لا تعمر فيها أعراض الداء طويلا ، بل تتراجع بدون علاج إزاء مقاومة و مناعة الجسم.
و عند العلاج تبتدئ ألأعراض تختفي ابتداء من اليوم الخامس.
مع تفاقم العدوى، تتفشى العدوى، فتحدث سموم البكتيريا ثقبا في أمعاء المصاب ، و تتراوح نسبة هاته الحالات ما بين 2 إلى3 في المائة . أما نسبة النزيف في آخر ألأمعاء فتبلغ ما بين 2 إلى 6 في المائة.
و قد يتسلل السالم ونيلا إلى ألأعضاء النبيلة مثل القلب و الرئتين و المسالك البولية أو التناسلية ، فيلحق بها أضرارا مثل التهاب العضلات (ميوكارديت) myocardite أو اختلال مهمة الكليتين ، أو نزيف المسالك التنفسية . و من المضاعفات ما تصيب الكبد و تلحق انتفاخا في الطحال .
.
تابع
-
PRENEZ RENDEZ VOUS
Docteur AMINE Abdelkader GASTRO CASTRO CASA PROCTO gastroentérologue casa meilleur gastro meilleur gastro casa